Tuesday, January 15, 2013

شذرات ملكيّة

بسم الله الرحمن الرحيمـ



قبل أن أبلغ الواحد والعشرين قررتُ أن أجمع ما فات من كتاباتي ... ما ظهر منها وما بقي حبيس الأوراق والدفاتر ... أن أتخيّر منها ما أحب نشره ... أن أهذبها كما أحب ... 

والحمد لله تمَّ الأمر ...

 أضع بين يديكم الكتاب وأتمنى لكم قراءة ممتعة :)




للإطّلاع والتحميل:









8 comments:

شهرزاد المصرية said...

قمت بتحميل كتابك يا عزيزتى
يعجبنى جدا الاهداء لجدك الذى لم ترينه و لاجدادك قبله الذين بالتاكيد لم ترينهم ايضا
يبدو جميلا مما قرأت حتى الآن
تحياتى

زينب علي حبيب said...

كم يهمني رأيك -أظنكِ تعرفين هذا - فشهادة كاتبة رائعة مثلك بجماليته تسعدني حقاً :)

أتمنى لكِ قراءة ممتعة ومسليّة :)

عبدالله الفزاري said...

كم أنتِ رائعةٌ جداً يا زينب !

مـُـذهلة أن فكّرتي بجميع كل ما كتبته خلال سنين عمركِ العشرين

اطلّعتُ عليها وراقتني براءتها الأنيقة

لا تتوقفي عند هذا الحد

بل واصلي

وسنكون معكِ

زينب علي حبيب said...

أخي عبد الله ..

الله وحده يعلم كم أسعدني تعليقك ومرورك ورأيك بالكتاب ...

شاكرة لك جداً واسأل الله عز وجل أن يوفقك وأن يسعدك دنيا وآخرة ...

إن شاء الله إن وفقني الله عز وجل وسددني فلن يكون هذا آخر ما تخطه يمناي :)

زهرة يحيى said...

السلام عليكم اختي زينب علي ومسائك معطر برائحة اوراقك وكتبك المحببه الى قلبك ,لم اقل مسائك ورد وياسمين لاني اعلم ان من يعشق القراءه لاتستهويه الورود كما يستهويه كتاب لم يقرأه بعد أو أنه قرأه ولم يشبع منه ...
كتابك هذا ظل على رف مكتبتي الالكترونيه انظر اليه ويُخيل الي انه ينظر الي فترة الايام السابقه واتوق لقراءته في تلك الليله التي اخبرتك بأنه سيكون انيسي فيها ولكنها الحياه تضرب قاربك وتأخذك دوماً حيث ماتشاء وتظهر لك مشاغل واعمال غير قابله للتاجيل
في ظهر هذا اليوم وجدتُ نفسي اخيراً خاليه مع نفسي وكان لي موعد مع كتابك (شذرات ملكيه), جلستُ معه من الساعه 11 وحتى الساعه الواحده والنصف وكان في ذهني ان اقسمه جزء في الظهيره والجزء الآخر في الليل ولكنني وجدته خفيفاُ ظريفاُ ممتعاً لم استطع ان اقطع قراءته ووجدت فيه بساطه في الالفاظ ورقه في المعاني وكأنه لامس اعماق قلبي وقد مررتُ على بعض سطورك ووجدتها تشبهني وكأن حروفك تحكي عني وعن مشاعري .. بكل صراحه اعجبني كتابك ورغم جماله وبساطة الفاظه لايخلو من فلسفه وحكم اجدها بين طيات خواطرك وقصصك واشعارك
انها بدايه اكثر من مميزه ورائعه واذا كانت هذه البدايه فاستطيع ان اتخيل كيف سيكون القادم اجمل ..
لاتتوقفي واستمري في القراءه في مجالك واراكِ مميزه في مجال الأدب وسترتقي فيه اكثر واكثر ان شاءالله ولعلي ارى اسمك قريباً منافساً مع المتنافسين في هذا المجال
اتمنى لكِ التوفيق من كل قلبي وكلماتي الاخيره القراءه والاستمرار في التعلم والرغبه الكامنه في القلب يجعل خطواتنا فوق سلم النجاح ثابته والى الافضل دائماً

تحياتي لكِ

زينب علي حبيب said...

زهرة يحيى:

قد أكون تأخرتُ كثيراً في الرد عليكِ وأرجو منكِ المعذرة في ذلك ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي الكريمة، مساؤك معطر برضى الرحمن وضمير مرتاح ونفس مطمئنة إن شاء الله تعالى

كلامك أسعدني ويسعدني كثيراً غاليتي، أن أرى تعليقات مثلكِ تشجعني على مواصلة طريقي ومحاولة الكتابة مرّة بعد مرّة إن شاء الله تعالى ووفقني ..

شكراً لكِ على مشاركتي وقتكِ في القراءة والتعليق أسعد الله عز وجل قلبكِ وأفرحكِ مثلما أفرحتني إن شاء الله تعالى ^_^

Unknown said...


جزاكم الله خيرا"

شركه تنظيف

زينب علي حبيب said...

اجمعين، شاكرة المرور

Post a Comment